لك سيدتي.. أطعمة تحافظ على نضارة البشرة
لطالما كنّا نستخدمه في حياتنا اليومية لأغراض متعدّدة، من الطبخ إلى الحلويات. وهو مفيد لتنظيف الوجه والحفاظ عليه من التجاعيد والأمراض، ولإزالة آثار الجراح أو البثور. ومن يستخدمنه تفادينَ الشيخوخة المبكرة وبقيت وجوههنّ نضرة رغم الزمن"، تقول غنية.
وتستخدم نساء كثيرات ماء الورد بعد يوم تعب طويل من أجل استعادة الانتعاش. كما يتمّ استخدامه كمحلول لإزالة المكياج أو بعد استعمال مختلف الأقنعة الطبيعية كلمسة نهائية على الوجه لسدّ المسامات وتكثيف مفعول القناع. إضافة إلى استخدامه كمقاوم للهالات السوداء فوق العيون وتحتها.
وينصح الأطباء حول العالم باستعمال ماء الورد البارد صباحاً بعد غسل الوجه، وقبل الكريمات. ومفيد مسح الوجه يومياً، بل النوم بقطنة مبلّلة بماء الورد على الوجه لتنعيمه ومنحه ملمساً ناعماً. إذ يشدّ العضلات ويخفف تأثير المواد الاصطناعية عليها.
وإذا تعرّضت البشرة لالتهاب، نخلطه مع مسحوق النشا ونضع طبقة منه على المكان الملتهب، إذ يعتبر مضادّاً طبيعياً ومطهّراً للجلد. أما من يعانون من آثار حبّ الشباب فيلجأون إلى مزيج منه مع عصير الليمون. يمسح الوجه به مرّة يومياً. أما لمشكلة الكلف والبقع الداكنة فينصح باستعمال خلّ التفاح مع ماء الورد بدل عصير الليمون، واستعمال المادة مرتين في اليوم
نصيحة طبقيها وستزداد جماليتك
ولا شكّ أنّ ماء الورد سيبقى طويلاً مادّة سحرية مستخلصة من روح الورد ومن جمالها، وستستخدمها النساء بشغف وبثقة أكبر من ثقتهنّ بأيّ مستحضرات اصطناعية... ببساطة لأنّ الطبيعة ستنتصر مهما حاولت الشركات العالمية أن تنافسها.
لطالما كنّا نستخدمه في حياتنا اليومية لأغراض متعدّدة، من الطبخ إلى الحلويات. وهو مفيد لتنظيف الوجه والحفاظ عليه من التجاعيد والأمراض، ولإزالة آثار الجراح أو البثور. ومن يستخدمنه تفادينَ الشيخوخة المبكرة وبقيت وجوههنّ نضرة رغم الزمن"، تقول غنية.
وتستخدم نساء كثيرات ماء الورد بعد يوم تعب طويل من أجل استعادة الانتعاش. كما يتمّ استخدامه كمحلول لإزالة المكياج أو بعد استعمال مختلف الأقنعة الطبيعية كلمسة نهائية على الوجه لسدّ المسامات وتكثيف مفعول القناع. إضافة إلى استخدامه كمقاوم للهالات السوداء فوق العيون وتحتها.
وينصح الأطباء حول العالم باستعمال ماء الورد البارد صباحاً بعد غسل الوجه، وقبل الكريمات. ومفيد مسح الوجه يومياً، بل النوم بقطنة مبلّلة بماء الورد على الوجه لتنعيمه ومنحه ملمساً ناعماً. إذ يشدّ العضلات ويخفف تأثير المواد الاصطناعية عليها.
وإذا تعرّضت البشرة لالتهاب، نخلطه مع مسحوق النشا ونضع طبقة منه على المكان الملتهب، إذ يعتبر مضادّاً طبيعياً ومطهّراً للجلد. أما من يعانون من آثار حبّ الشباب فيلجأون إلى مزيج منه مع عصير الليمون. يمسح الوجه به مرّة يومياً. أما لمشكلة الكلف والبقع الداكنة فينصح باستعمال خلّ التفاح مع ماء الورد بدل عصير الليمون، واستعمال المادة مرتين في اليوم
نصيحة طبقيها وستزداد جماليتك
ولا شكّ أنّ ماء الورد سيبقى طويلاً مادّة سحرية مستخلصة من روح الورد ومن جمالها، وستستخدمها النساء بشغف وبثقة أكبر من ثقتهنّ بأيّ مستحضرات اصطناعية... ببساطة لأنّ الطبيعة ستنتصر مهما حاولت الشركات العالمية أن تنافسها.